الأربعاء، 14 يونيو 2023

ما هي هندسة إجتماعية في أمن معلومات

 

 

 

 

هندسة الاجتماع هي فرع من فروع علوم الاجتماع وعلم النفس الاجتماعي يركز على فهم وتحليل سلوك البشر وتفاعلاتهم في البيئة الاجتماعية. تهدف إلى دراسة كيفية تأثير العوامل الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية على الأفراد والمجموعات والمجتمعات.

تهتم الهندسة الاجتماعية بدراسة كيفية تشكيل وتأثير العوامل الاجتماعية على سلوك الأفراد والمجموعات، وكذلك كيفية تأثير سلوك الأفراد والمجموعات على البيئة الاجتماعية. وتشمل هذه العوامل العديد من الجوانب مثل القيم والمعتقدات والتوقعات والعادات والتفاعلات الاجتماعية.

تستخدم الهندسة الاجتماعية أدوات وتقنيات متنوعة لدراسة هذه العوامل، بما في ذلك الملاحظة الميدانية والمقابلات والاستبيانات وتحليل البيانات والتجارب الاجتماعية. وتهدف الهندسة الاجتماعية إلى تحليل وفهم سلوك الأفراد والمجموعات في سياقهم الاجتماعي، ومن ثم تطوير استراتيجيات للتأثير على هذا السلوك أو تغييره في إطار أهداف محددة.

ومن بين تطبيقات الهندسة الاجتماعية توجد مجموعة متنوعة من المجالات، مثل التسويق والإعلان، وتحسين أداء المؤسسات والمنظمات، والتوعية الاجتماعية وتغيير السلوك، وسياسات العمل والتعاون، وتحليل الأنظمة الاجتماعية وتصميمها. يتم استخدام مفاهيم الهندسة الاجتماعية أيضًا في مجالات أمن المعلومات والهندسة الاجتماعية على الإنترنت لفهم ومكافحة التلاعب والاحتيال عبر الإنترنت.

 

 

بالإضافة إلى التطبيقات التي ذكرتها، تستخدم هندسة الاجتماع أيضًا في مجالات أخرى مثل:

  1. تصميم وتحسين المنتجات والخدمات: يمكن استخدام مفاهيم هندسة الاجتماع في تصميم المنتجات والخدمات لضمان تلبية احتياجات وتوقعات الجمهور المستهدف. يتم دراسة تفضيلات المستخدمين وتفاعلاتهم لتحسين تجربتهم وزيادة رضاهم.

  2. إدارة التغيير المؤسسي: يعد فهم سلوك الأفراد وتفاعلاتهم داخل المؤسسات والشركات أمرًا حاسمًا في عملية التغيير المؤسسي. تساعد هندسة الاجتماع في تحليل وتوجيه ردود الفعل وتأثيرات التغيير على الموظفين وتصميم استراتيجيات فعالة لتعزيز التغيير وتقبوله.

  3. علم السياسة والسلوك الانتخابي: تستخدم هندسة الاجتماع لفهم سلوك الناخبين وعوامل تأثيرهم في اتخاذ القرارات السياسية. يتم دراسة العوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية التي تؤثر في اختيارات الناخبين وتوجيههم.

  4. تحليل الشبكات الاجتماعية: يهتم هذا المجال بدراسة العلاقات والروابط الاجتماعية بين الأفراد والمجموعات. يتم تحليل الشبكات الاجتماعية لفهم تأثير العلاقات والتفاعلات على السلوك وانتشار المعلومات والابتكارات في المجتمع.

  5. تصميم السياسات العامة: يمكن استخدام مفاهيم هندسة الاجتماع في تصميم وتقييم السياسات العامة. يتم دراسة تأثير السياسات على الأفراد والمجتمعات وتوجيهها بناءً على الأهداف والقيم المجتمعية.

بشكل عام، يهدف الاهتمام بمجال هندسة الاجتماع إلى فهم السلوك البشري والتفاعلات الاجتماعية وتطبيق هذا الفهم في مجموعة متنوعة من المجالات لتحقيق أهداف محددة مثل تحسين التصميم والأداء وتغيير السلوك وتحسين الحياة الاجتماعية والمجتمعية.

 

 


 إليك بعض المزيد من المعلومات عن هندسة الاجتماع:

سلوك المستهلك واستراتيجيات التسويق: يستخدم مفهوم هندسة الاجتماع في فهم سلوك المستهلك والعوامل التي تؤثر في قرارات الشراء والاستهلاك. يتم تحليل التفاعلات الاجتماعية والثقافية والنفسية التي تتأثر بها قرارات المستهلكين، ويستخدم هذا التحليل في تطوير استراتيجيات التسويق الفعالة وإنشاء علاقات أفضل مع العملاء.

التواصل والاتصال الجماهيري: تلعب هندسة الاجتماع دورًا مهمًا في فهم التواصل والاتصال الجماهيري. يتم دراسة العوامل التي تؤثر في استجابة الجمهور وتأثيرها على صنع القرار واتخاذ الإجراءات. تستخدم هندسة الاجتماع في تحليل ردود الفعل واستراتيجيات التواصل لتحقيق تأثير إيجابي وبناء علاقات قوية مع الجمهور.

القضايا الاجتماعية والعدالة الاجتماعية: تستخدم هندسة الاجتماع في فهم وتحليل القضايا الاجتماعية والتفاعلات المرتبطة بها، مثل العنف الأسري والتمييز والطبقات الاجتماعية. يتم دراسة تأثير هذه القضايا على المجتمع وتطوير استراتيجيات لتحقيق العدالة الاجتماعية والتغيير الاجتماعي.

العلاقات العامة وإدارة الصورة: تستخدم هندسة الاجتماع في مجال العلاقات العامة لفهم تأثير الاتصالات العامة والإعلام على صنع القرار وسلوك الجمهور. يتم تحليل التفاعلات الاجتماعية والثقافية لتطوير استراتيجيات إدارة الصورة وبناء الثقة والمصداقية.

التعليم والتدريب: تستخدم هندسة الاجتماع في مجال التعليم والتدريب لفهم سلوك الطلاب والمتعلمين وتأثير البيئة التعليمية عليهم. يتم استخدام هذا الفهم في تحسين تصميم البرامج التعليمية وتطوير استراتيجيات التعلم الفعالة.

 

 

 

تصميم الألعاب والتفاعل الرقمي: يستخدم مفهوم هندسة الاجتماع في تصميم الألعاب والتطبيقات التفاعلية. يتم دراسة سلوك المستخدمين واستجاباتهم لتحسين تجربتهم وإبقائهم مشتركين في اللعبة أو التطبيق.

علم البيانات الاجتماعية: يمكن استخدام هندسة الاجتماع في تحليل البيانات الاجتماعية والشبكات الاجتماعية الرقمية. يتم دراسة الروابط والتفاعلات بين المستخدمين وتحليل سلوكهم واهتماماتهم لاستخلاص أنماط وتوجيهات مختلفة.

تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني: تستخدم هندسة الاجتماع في تحليل ومكافحة التهديدات السيبرانية والاحتيال عبر الإنترنت. يتم فهم سلوك المهاجمين وتحليل تفاعلاتهم لتطوير استراتيجيات الأمان والحماية.

الاستدامة الاجتماعية والبيئية: يمكن استخدام هندسة الاجتماع في تحليل تأثير الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية على الاستدامة البيئية والاجتماعية. يتم دراسة سلوك الأفراد والمجتمعات وتفاعلاتهم لتطوير استراتيجيات تعزيز الاستدامة في المجتمع.

الابتكار وريادة الأعمال: يستخدم مفهوم هندسة الاجتماع في تحليل سلوك المستهلك وفهم احتياجات السوق لتطوير منتجات وخدمات جديدة. يمكن استخدام هذا التحليل في تحسين استراتيجيات الابتكار وريادة الأعمال وتلبية احتياجات العملاء بشكل أفضل.

 

التنمية الاجتماعية: تستخدم هندسة الاجتماع في تصميم وتنفيذ برامج التنمية الاجتماعية. يتم تحليل الاحتياجات الاجتماعية والثقافية للمجتمعات المستهدفة وتصميم استراتيجيات لتعزيز التنمية وتحسين جودة الحياة.

التحليل السلوكي: يمكن استخدام هندسة الاجتماع في تحليل السلوك البشري والتفاعلات الاجتماعية لفهم الأنماط والاتجاهات. يمكن استخدام تحليل السلوك في مجالات متنوعة مثل العلوم الاجتماعية وعلم النفس والتعليم والاقتصاد.

تنسيق المجموعات وإدارة الفرق: يستخدم مفهوم هندسة الاجتماع في تحسين التعاون والتنسيق بين أعضاء المجموعات وإدارة الفرق. يتم دراسة التفاعلات والديناميكيات الاجتماعية لتطوير استراتيجيات لبناء فرق فعالة وزيادة الإنتاجية.

تصميم المدن والمجتمعات: يمكن استخدام هندسة الاجتماع في تصميم وتخطيط المدن والمجتمعات. يتم دراسة سلوك السكان وتفاعلاتهم لتحسين التصميم الحضري وتوفير بيئات مجتمعية صحية ومستدامة.

الأخلاقيات الاجتماعية: يستخدم مفهوم هندسة الاجتماع في دراسة الأخلاقيات الاجتماعية والقيم المشتركة. يمكن استخدام هذا التحليل في فهم تأثير القيم الاجتماعية على السلوك وتطوير إطارات أخلاقية للقرارات والتفاعلات الاجتماعية.

هذه مجرد بعض الاستخدامات المثيرة للاهتمام لهندسة الاجتماع. يتم تطبيقها في مجموعة واسعة من المجالات لفهم وتحليل السلوك البشري وتعزيز التفاعلات الاجتماعية الإيجابية.

 

 

   لكن ما يهمنا في هته مقالة هو تحدث عن موضوع هندسة إجتماعية في مجال أمن سبراني

 

 

 

تعتبر الهندسة الاجتماعية أداة مهمة في مجال أمن السبراني (السيبراني)، حيث تستخدم لتقييم واختبار قدرة الأفراد على حماية المعلومات والأنظمة السبرانية من هجمات القرصنة والاختراق. تعتمد الهندسة الاجتماعية على استخدام التلاعب والتأثير النفسي للحصول على معلومات حساسة من الأشخاص أو إقناعهم باتخاذ إجراءات غير آمنة.

في سياق أمن السبراني، يُعتبر الهدف الرئيسي للهندسة الاجتماعية هو اختبار الوعي الأمني والاستجابة للهجمات الاجتماعية من قبل الأفراد في منظمة ما. يتم ذلك عن طريق إجراء محاكاة هجمات اجتماعية، مثل محاولة الحصول على كلمات المرور أو معلومات الدخول إلى الأنظمة من خلال التمثيل الاجتماعي أو الاستفسارات المشبوهة.

من أمثلة تقنيات الهندسة الاجتماعية في مجال أمن السبراني، تشمل:

  1. الاستدراج الاجتماعي: يتم استخدام وسائل مثل البريد الإلكتروني المزيف، أو المكالمات الهاتفية المزيفة لإقناع الأفراد بالكشف عن معلومات حساسة أو تنفيذ إجراءات غير آمنة.

  2. الهجمات الاجتماعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي: يتم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي للتجسس على الأفراد أو الحصول على معلومات حساسة من خلال إنشاء حسابات مزيفة أو التفاعل مع الأفراد بطرق مخادعة.

  3. الاختبارات الاجتماعية: يتم إجراء اختبارات معينة على الأفراد لتقييم استجابتهم لمواقف معينة، مثل تسليم وسائل تخزين قابلة للإصابة ببرامج خبيثة لمعرفة ما إذا كانوا سيقومون بتنفيذها أم لا.

تهدف هذه التقنيات إلى توعية الأفراد وتعزيز قدرتهم على التعامل مع هجمات السبراني، وكذلك تحديد نقاط الضعف في نظام الأمان السبراني للمؤسسة واتخاذ الإجراءات اللازمة لتعزيزها.

 

 

  1. انتحال الهوية (Impersonation): يتم استخدام هذه الطريقة لتمثيل شخصية موثوق بها أو كيان موثوق به بهدف الحصول على معلومات سرية أو الوصول إلى أنظمة محمية. قد يتم تمثيل موظفين أو مسؤولين في المؤسسة أو حتى شركاء خارجيين للاستيلاء على المعلومات.

  2. التصيد الاجتماعي (Phishing): يُعد التصيد الاجتماعي واحدًا من أكثر أشكال هندسة الاجتماعية شيوعًا. يتضمن ذلك إرسال رسائل بريد إلكتروني أو رسائل نصية أو رسائل مباشرة مزيفة تدعو الأفراد إلى تقديم معلومات حساسة مثل كلمات المرور أو معلومات الحسابات البنكية.

  3. الاستنتاج الاجتماعي (Pretexting): تعتمد هذه الطريقة على إنشاء سيناريو مزيف يعزز الثقة بين القراصنة والضحايا المحتملين. يتم استخدام الحيل والأكاذيب لإقناع الأفراد بالكشف عن معلومات حساسة أو تنفيذ إجراءات محددة.

  4. الهندسة الاجتماعية المادية (Physical Social Engineering): في هذه الحالة، يتم استغلال العوامل الاجتماعية للوصول إلى مواقع محمية في الواقع. يمكن أن يشمل ذلك الاستيلاء على بطاقات الوصول أو الاقتراح كموظف موثوق للدخول إلى مبنى أو منطقة محمية.

  5. الاستطلاع والاستطلاع الاجتماعي (Surveillance and Social Reconnaissance): يتطلب هذا النوع من الهندسة الاجتماعية مراقبة ومراقبة الأهداف المحتملة بدقة، سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو المراقبة الشخصية، بهدف جمع المعلومات الحساسة للاستفادة منها في الهجمات المستقبلية.

     

    إليك بعض المزيد من المعلومات حول هندسة الاجتماعية في مجال أمن السبراني:

    1. الهندسة الاجتماعية العكسية (Reverse Social Engineering): تعنى بتحويل الهجمات الاجتماعية على القراصنة أنفسهم. يتم ذلك عن طريق استخدام تقنيات الخداع والتلاعب للتأثير على القراصنة وإيقاف محاولاتهم الاحتيالية.

    2. التدريب والتوعية: يعد التدريب والتوعية الشاملين للموظفين والأفراد جزءًا هامًا من استراتيجية الأمان السبراني. يتم توفير برامج التدريب وورش العمل لتعليم الأفراد حول تقنيات الهندسة الاجتماعية وكيفية التعامل معها والتصدي لها.

    3. التقييم والاختبار الدوري: يجب أن يكون هناك نهج دوري لتقييم واختبار قدرة المؤسسة على مواجهة هجمات الهندسة الاجتماعية. يتم تنفيذ اختبارات الاختراق ومحاكاة الهجمات الاجتماعية لتحديد الثغرات وتعزيز الأمان السبراني.

    4. سياسات الأمان والإجراءات: ينبغي وضع سياسات وإجراءات صارمة للأمان السبراني تغطي جوانب هندسة الاجتماعية. يجب تحديد السلوكيات غير المسموح بها وتوعية الموظفين بأفضل الممارسات للحماية من هجمات الاحتيال الاجتماعي.

    5. تحديث التقنيات والتدابير الأمنية: يجب أن تتم مراجعة وتحديث التقنيات والتدابير الأمنية بشكل منتظم لمواكبة التهديدات الجديدة والمتطورة. يجب استخدام أحدث أدوات الحماية وتطبيق الضوابط الأمنية المناسبة للحد من فرص الاختراق عن طريق هندسة الاجتماعية.

    هذه بعض النقاط المهمة التي تشير إلى أهمية هندسة الاجتماعية في مجال أمن السبراني وكيفية تعزيز الوعي والحماية. يجب أن تكون الهندسة الاجتماعية جزءًا من استراتيجية الأمان الشاملة لأي مؤسسة تهتم بحماية بياناتها وأنظمتها من التهديدات السبرانية.

     


     

     

    هندسة الاجتماعية تستخدم مجموعة متنوعة من الأساليب والتقنيات للتلاعب بالأفراد واستغلال ثقتهم بهدف الحصول على معلومات حساسة أو الوصول إلى الأنظمة المحمية. هنا بعض أمثلة على طرق الاحتيال المشتركة التي يتم استخدامها في هندسة الاجتماعية:

    1. التصيد الاجتماعي (Phishing): يتضمن إرسال رسائل بريد إلكتروني أو رسائل نصية أو رسائل فورية مزيفة تدعو الأفراد إلى تقديم معلومات حساسة مثل كلمات المرور أو معلومات الحسابات البنكية. يتم تمثيل الرسائل لتبدو كأنها من جهة موثوقة مثل البنوك أو الشركات المعروفة لإغراء الأفراد بالاستجابة.

    2. الاستدراج الاجتماعي (Baiting): يتم استخدام عرض أو وعد جذاب لجذب الأفراد وإغرائهم بتقديم معلومات حساسة أو تنفيذ إجراءات محددة. قد يتم استخدام وسائل مثل وعود الجوائز المجانية أو العروض التجارية المغرية لإقناع الأفراد بالتفاعل وتقديم المعلومات المطلوبة.

    3. الهندسة الاجتماعية المادية (Physical Social Engineering): يشمل استغلال الثقة واللباقة الاجتماعية للوصول إلى مواقع محمية في الواقع. يمكن أن يشمل ذلك التنكر كموظف أو تقديم طلب مساعدة للوصول إلى مباني أو مناطق محمية، مثل دخول مكتب معين أو قاعة الخادم الخاصة.

    4. الاستنتاج الاجتماعي (Pretexting): يعتمد على إنشاء قصة أو سيناريو مزيف يشكل غطاء للقراصنة للحصول على المعلومات المطلوبة. قد يدعي القراصنة أنهم موظفين من شركة أو منظمة معينة أو يستخدمون قصة واقعية لإثارة الثقة وإقناع الأفراد بتقديم المعلومات المطلوبة.

    5. الهندسة الاجتماعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي: يتم استغلال منصات التواصل الاجتماعي للتلاعب بالأفراد وجمع المعلومات الشخصية عن طريق إنشاء حسابات مزيفة أو التنكر كشخصية موثوقة. يتم استخدام التفاعل والتواصل مع الأفراد للحصول على معلومات حساسة أو تنفيذ هجمات أخرى.

    هذه مجرد بعض الأمثلة وتوجد العديد من الطرق والتقنيات الأخرى التي يمكن استخدامها في هندسة الاجتماعية. من الأهمية بمكان أن يكون لديك الوعي اللازم حول هذه الطرق الاحتيالية وأن تتبع ممارسات أمان قوية لحماية نفسك ومعلوماتك الحساسة.

      يمكنك فراءة أيضا

     

    رحلة بتكوين: من البداية إلى الاعتراف العالمي

    Intigriti: تمكين الأمن السيبراني وتقوية الدفاعات الرقمية

    OWASP: تعزيز أمان تطبيقات الويب ودورها الحيوي في العصر الرقمي

     

    1. هندسة الاجتماعية (Social Engineering)
    2. أمن السبراني (Cybersecurity)
    3. الاحتيال (Fraud)
    4. التصيد الاجتماعي (Phishing)
    5. الهندسة الاجتماعية المادية (Physical Social Engineering)
    6. الاستدراج الاجتماعي (Baiting)
    7. الهندسة الاجتماعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي (Social Engineering via Social Media)
    8. الاستنتاج الاجتماعي (Pretexting)
    9. الوعي الأمني (Security Awareness)
    10. سياسات الأمان (Security Policies)
    11. اختبار الاختراق (Penetration Testing)
    12. التدريب والتوعية (Training and Awareness)
    13. المخاطر السبرانية (Cyber Threats)
    14. الحماية من هجمات الاحتيال الاجتماعي (Protection against Social Engineering Attacks)
    15. تقييم الأمان (Security Assessment)

     

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

عربة التسوق الإلكترونية وحل المتجر عبر الإنترنت

      Ecwid هي عبارة عن منصة للتجارة الإلكترونية تمكن الأفراد والشركات من إنشاء متاجر عبر الإنترنت وبيع المنتجات أو الخدمات. يشير الاسم &qu...