paypal

https://www.paypal.com/paypalme/khokran?v=1&utm_source=unp&utm_medium=email&utm_campaign=RT000481&utm_unptid=ffaebe38-84c6-11ef-bcf7-40a6b727fd88&ppid=RT000481&cnac=MA&rsta=ar_EG%28ar-MA%29&cust=HBCC9U5ZCLLC4&unptid=ffaebe38-84c6-11ef-bcf7-40a6b727fd88&calc=f6278021ebdf6&unp_tpcid=ppme-social-business-profile-created&page=main%3Aemail%3ART000481&pgrp=main%3Aemail&e=cl&mchn=em&s=ci&mail=sys&appVersion=1.284.0&tenant_name=PAYPAL&xt=145585%2C104038&link_ref=paypalme_khokran
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخطاء_برمجية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخطاء_برمجية. إظهار كافة الرسائل

السبت، 24 يونيو 2023

تعرف على ثغرة IDOR (Insecure Direct Object References)

 

 

 

 

 ثغرة IDOR (Insecure Direct Object Reference) ثغرة أمنية شائعة في تطبيقات الويب، حيث يتمكن المهاجم من الوصول إلى موارد أو كائنات محددة داخل التطبيق بطريقة غير مصرح بها. يحدث ذلك عندما يعتمد التطبيق على معرّف مباشر (مثل رقم التعريف الداخلي) لتمثيل الموارد أو الكائنات، ويكون هناك فشل في التحقق من صلاحيات المستخدم الفعلي للوصول إليها.

عادةً ما تتكون ثغرة IDOR من الخطوات التالية:

يحدد المهاجم موارد حساسة أو كائنات مخفية داخل التطبيق.
يقوم بتعديل القيمة المرجعية (مثل معرّف الكائن أو رقم التعريف) في الطلبات المرسلة إلى الخادم للوصول إلى هذه الموارد المحددة.
يتم تمرير الطلبات المعدلة إلى الخادم والتحقق مما إذا كان المستخدم لديه الصلاحية اللازمة للوصول إلى الموارد المستهدفة.
إذا تمكن المهاجم من الوصول إلى الموارد، فيكون قد استغل الثغرة بنجاح.
لمنع هذه الثغرة، يجب على المطورين اتباع ممارسات أمان البرمجة، مثل:

تنفيذ نمط التحقق الصارم للصلاحيات والسيطرة على الوصول للتحقق من أن المستخدم الذي يحاول الوصول إلى الموارد المحددة فعلاً لديه الصلاحية المناسبة.
عدم الاعتماد على معرّفات مباشرة أو قابلة للتخمين لتمثيل الموارد الحساسة.
تحقق من الصلاحيات في كل نقطة دخول إلى الموارد، سواء كان ذلك في الواجهة الأمامية أو الجزء الخلفي من التطبيق.
استخدام طرق تمثيل غير قابلة للتنبؤ للموارد الحساسة، مثل توليد معرّفات عشوائية ومشفّرة.
باختصار، للحماية من ثغرة IDOR، يجب أن يتحقق التطبيق من صلاحيات المستخدم بشكل صارم ومنتظم، وأن يمنع الوصول غير المصرح به للموارد المحددة.

 

 

بالطبع! إليك مزيد من المعلومات حول ثغرة IDOR وبعض الإجراءات التي يمكن اتخاذها لتجنبها:

تحقق صارم من صلاحيات المستخدم: يجب أن يتم التحقق من صلاحيات المستخدم بشكل صارم قبل السماح بالوصول إلى أي موارد أو كائنات محددة. يجب مقارنة صلاحيات المستخدم المطلوبة مع صلاحياته الفعلية والمصرح بها. يتم ذلك عادةً من خلال الاعتماد على نظام الأذونات والأدوار المعرفة مسبقًا.

استخدام إشارات عشوائية غير قابلة للتنبؤ: يجب تجنب استخدام معرّفات مباشرة أو متسلسلة لتمثيل الموارد الحساسة. بدلاً من ذلك، يجب استخدام مفاتيح عشوائية أو معرّفات فريدة وغير قابلة للتنبؤ. يمكن توليد هذه الإشارات باستخدام خوارزميات توليد عشوائية قوية.

التحقق من صلاحيات المستخدم في الجانب الخادم: بالإضافة إلى التحقق من صلاحيات المستخدم في الواجهة الأمامية، يجب أيضًا التحقق من صلاحيات المستخدم في الجانب الخادم قبل الوصول إلى الموارد المحددة. يجب أن تتم هذه العملية في جميع النقاط الحساسة داخل التطبيق.

عدم عرض معلومات حساسة في الاستجابة: يجب تجنب إرجاع معلومات حساسة مثل معرّفات الموارد الداخلية في استجابات التطبيق. يمكن للمهاجمين استغلال هذه المعلومات لتنفيذ هجمات IDOR.

إجراء اختبارات أمان دورية: ينبغي إجراء اختبارات أمان دورية ومنتظمة على التطبيق للكشف عن ثغرات الأمان، بما في ذلك ثغرة IDOR. يمكن استخدام أدوات اختبار الأمان المتخصصة لتحليل التطبيق واكتشاف الثغرات المحتملة.

باستخدام هذه الإجراءات، يمكن تقليل خطر ثغرة IDOR وزيادة أمان التطبيق. من الأهمية بمكان أن يكون المطورون وفرق الأمان على دراية بثغرات الأمان المشتركة والأفضليات في حماية التطبيقات منها.



بالإضافة إلى الممارسات المذكورة أعلاه، هناك بعض الإجراءات الأمنية الإضافية التي يمكن اتخاذها لتقوية أمان بروتوكول LDAP:

استخدام الاتصال المشفر: ينبغي استخدام الاتصال المشفر (مثل SSL/TLS) لتأمين تبادل البيانات بين العميل والخادم LDAP. هذا يحمي المعلومات الحساسة من التسلل أو التجسس.

التحقق المزدوج: يمكن استخدام تقنيات التحقق المزدوج مثل الهوية الثنائية (2FA) أو الهوية الثلاثية (3FA) لتعزيز أمان عمليات المصادقة ومنع الوصول غير المصرح به.

تطبيق قواعد الوصول الصارمة: ينبغي تكوين قواعد الوصول بشكل صارم للتحكم في الصلاحيات والتأكد من أن المستخدمين يحصلون فقط على الصلاحيات التي يحتاجونها وبناءً على مبدأ أدنى امتياز.

تحديث البرامج والتصحيحات: من المهم تحديث برامج الخادم LDAP وأنظمة التشغيل وتطبيق التصحيحات الأمنية بانتظام. هذا يساعد في إصلاح الثغرات المعروفة وتقليل فرص استغلالها.

رصد وتسجيل الأحداث: ينبغي تنشيط وتكوين نظام رصد الأحداث وتسجيلها لتتبع الأنشطة غير المعتادة أو المشبوهة والاستجابة لها بشكل سريع.

تقييد الوصول العام: يجب تقييد الوصول العام إلى الخادم LDAP وتقييد الاتصالات فقط من الأجهزة والشبكات المعتمدة والموثوقة.

فحص الضوابط الأمنية: يوصى بإجراء فحص أمان منتظم واختبار ثغرات الأمان (مثل الاختراق الأخلاقي) لتحديد ومعالجة أي ثغرات قد تظهر في تكوين الخادم LDAP.

يجب على المسؤولين والمطورين المسؤولين عن النظم التي تستخدم بروتوكول LDAP أن يكونوا على دراية بالتهديدات الأمنية المحتملة ويتخذوا الإجراءات اللازمة لتقوية الأمان وحماية المعلومات الحساسة المخزنة في الدليل.




ضمان تحديث البرامج والإصلاحات الأمنية: يجب أن يتم تحديث التطبيق والإصلاحات الأمنية بانتظام. يتم اكتشاف ثغرات أمان جديدة باستمرار، ويجب تطبيق التحديثات والإصلاحات الأمنية لسد هذه الثغرات وتحسين أمان التطبيق.

استخدام إجراءات الاحتياط القوية للمصادقة: ينبغي استخدام إجراءات الاحتياط القوية للمصادقة مثل التحقق الثنائي أو العوامل المتعددة وتعزيز كلمات المرور بشروط قوة كبيرة. يمكن أن تساعد هذه الإجراءات في حماية حسابات المستخدمين ومنع الوصول غير المصرح به.

تقييم الأمان من خلال اختبارات الاختراق الخارجية: يمكن الاستعانة بفرق الاختبار الأمني الخارجية أو الاختراق لتقييم أمان التطبيق. يقوم هؤلاء الفرق بمحاولة اختراق التطبيق بطرق شبيهة بتلك التي يمكن استغلالها من قبل المهاجمين، ويمكنهم تحديد الثغرات الأمنية وتقديم توصيات لتصحيحها.

الاهتمام بسجلات الأحداث ومراقبة الأمان: يجب تمكين سجلات الأحداث الشاملة في التطبيق ومراقبة الأنشطة المشبوهة أو غير المصرح بها. يساعد ذلك في اكتشاف الهجمات المحتملة أو التصرفات الغير مرغوبة واتخاذ إجراءات فورية لمواجهتها.

الحفاظ على الوعي بالتهديدات الأمنية الجديدة: يجب متابعة أحدث التهديدات الأمنية والثغرات المكتشفة ومشاركة المعرفة بين فريق التطوير وفريق الأمان. يمكن الاستفادة من الدورات التدريبية والمؤتمرات والمجتمعات الأمنية لتحسين الوعي وتحديث المهارات في مجال أمان التطبيقات.

تذكر أن الأمان ليس عملية ثابتة ومستمرة. يجب مراجعة وتقييم استراتيجيات الأمان بانتظام وتحسينها للتأكد من متابعة أحدث الممارسات والتقنيات لحماية التطبيقات من ثغرات الأمان بما فيها ثغرة IDOR.

















تنفيذ التحقق من صحة الجانب العميل: ينبغي التحقق من صحة المدخلات والبيانات التي يتم إرسالها من الجانب العميل قبل استخدامها أو تعامل معها في الخادم. يمكن استخدام تقنيات مثل التحقق من صحة البيانات وتهيئة المعطيات للتأكد من أن المدخلات غير ضارة وتتوافق مع التوقعات.

استخدام توكنات الوصول المصدقة (Authenticated Access Tokens): يمكن استخدام توكنات الوصول المصدقة للتحقق من صلاحيات المستخدم والوصول إلى الموارد المحددة. يجب أن تكون هذه التوكنات فريدة ومتغيرة وتكون مشفرة بشكل آمن للحماية من هجمات التزوير والاستيلاء على الجلسة.

ضمان تعقب الأنشطة: ينبغي تطبيق تعقب الأنشطة وتسجيلها في التطبيق لتتبع الإجراءات والتفاعلات التي يقوم بها المستخدمون. يمكن استخدام هذه المعلومات للكشف عن أنماط غير طبيعية أو مشتبه بها واتخاذ إجراءات ملائمة.

تقييم مكتبات وإطارات البرمجة الخارجية: إذا كنت تستخدم مكتبات أو إطارات برمجية خارجية، يجب أن تقيم أمانها وسلامتها. تأكد من تحديث هذه المكتبات بانتظام والتحقق من سلامتها وتوافقها مع متطلبات الأمان لتجنب ثغرات الأمان المعروفة.

تدقيق الشفرة ومراجعة الأمان: ينبغي إجراء تدقيق الشفرة الأمني ومراجعة الأمان بانتظام للتحقق من وجود أي ثغرات أمان محتملة بما في ذلك ثغرة IDOR. يمكن أن يتم ذلك بواسطة فحوصات الأمان اليدوية أو باستخدام أدوات التحليل الثابتة (Static Analysis Tools) لاكتشاف الثغرات.

هذه الإجراءات تعزز أمان التطبيق الخاص بك وتقلل من احتمالية وجود ثغرة IDOR. ومع ذلك، يجب أن تكون دائمًا على دراية بأحدث التهديدات الأمنية والممارسات الأمنية لتحسين أمان التطبيق وحمايته من الهجمات.




هنا بعض النصائح الإضافية لتقوية أمان التطبيق والوقاية من ثغرة IDOR:

عزل البيانات: ينبغي عزل البيانات الحساسة عن البيانات العامة وتقسيمها إلى مجموعات متفرقة وفقًا لمستوى الحساسية. يمكن استخدام التقنيات مثل تجزئة البيانات والتشفير لحماية البيانات الحساسة وتقييد الوصول إليها.

اتباع مبدأ "أدنى حقوق": ينبغي منح المستخدمين صلاحيات الوصول اللازمة فقط للموارد التي يحتاجون إليها وعلى مستوى الحد الأدنى الممكن. عندما يتم منح صلاحيات زائدة، يزداد احتمال حدوث ثغرة IDOR.

استخدام علامات الوقت (Time-based Controls): يمكن استخدام علامات الوقت لتحديد فترة صلاحية وصلاحيات الوصول إلى الموارد. يتم تحديث هذه العلامات بناءً على الوقت الحالي، مما يقلل من احتمالية استغلال ثغرة IDOR بناءً على معرّفات ثابتة.

تقييم المكونات الثالثة: قد يتم استخدام مكونات وخدمات طرف ثالث في تطبيقك. يجب تقييم أمان هذه المكونات والتأكد من أنها تفي بمعايير الأمان المطلوبة. قم بمراجعة التوثيق الخاص بها والتحقق من وجود أي ثغرات أمان قد تؤثر على تطبيقك.

متابعة المعرفة والتحسين المستمر: يجب متابعة المعرفة والأبحاث الأمنية الحديثة والتحديثات الأمنية. قم بمتابعة الموارد الموثوقة مثل المنتديات الأمنية والمدونات والتقارير الأمنية للحصول على أحدث المعلومات والتوجيهات لتحسين أمان التطبيق الخاص بك.

تذكر أن أمن التطبيق ليس مجرد إجراءات فنية ولكنه أيضًا مسؤولية عملية شاملة. يجب على جميع أفراد فريق التطوير والمشغلين والمستخدمين أن يكونوا مسؤولين عن الأمان ويتبعوا أفضل الممارسات الأمنية في جميع جوانب تطبيقك.




  1. تنفيذ فحوصات الاختراق الدورية: ينبغي إجراء فحوصات الاختراق الدورية للتحقق من وجود ثغرات أمان محتملة، بما في ذلك ثغرة IDOR. يمكن أن تقوم شركات أمن المعلومات المعتمدة بإجراء هذه الفحوصات وتقديم تقارير تفصيلية تحتوي على التوصيات لتحسين الأمان.

  2. تطبيق مبدأ الحد الأدنى للامتيازات (Principle of Least Privilege): ينبغي منح المستخدمين صلاحيات الوصول اللازمة فقط للموارد التي يحتاجون إليها وعلى مستوى الحد الأدنى الممكن. ضع سياسات وأذونات صارمة للتحكم في الوصول وتقييد الامتيازات للحد من احتمالية استغلال ثغرة IDOR.

  3. تشفير الاتصال: يجب تشفير الاتصال بين العميل والخادم باستخدام بروتوكول HTTPS. هذا يحمي البيانات الحساسة من التجسس ويضمن سرية البيانات المرسلة والمستلمة.

  4. التحقق من صحة البيانات المستلمة: قم بالتحقق من صحة وموثوقية البيانات المرسلة من العميل قبل استخدامها أو تنفيذ أي عمليات على أساسها. يمكن استخدام التصميم الدفاعي للتحقق من صحة المدخلات وتصفية البيانات المشبوهة.

  5. التدريب والوعي بالأمان: قم بتوفير التدريب اللازم لأعضاء فريق التطوير والمستخدمين النهائيين بشأن مفهوم أمان التطبيق والمخاطر المحتملة. قم بتعزيز الوعي بأفضل الممارسات الأمنية وتوفير إرشادات وسياسات واضحة بشأن الأمان.

  6. مراجعة سجلات النشاطات (Audit Logs): قم بتنفيذ نظام لتسجيل سجلات النشاطات لتتبع العمليات والتفاعلات في التطبيق. يمكن استخدام هذه السجلات للكشف عن أنماط غير طبيعية أو هجمات واتخاذ إجراءات فورية.

هذه الإجراءات ستعزز أمان التطبيق الخاص بك وتقلل من احتمالية وجود ثغرة IDOR. ومع ذلك، يجب أن تستمر في مراقبة وتحسين أمان التطبيق بشكل دوري وتتبع أحدث التهديدات الأمنية والتقنيات للحفاظ على سلامة التطبيق الخاص بك.

الأربعاء، 21 يونيو 2023

ما هي ثغرة الصفر Zero Day؟

 

 

 

 

ثغرة Zero-day (أو يوم صفر) هي ثغرة أمنية في نظام البرمجيات تُكتشف وتستغل من قبل الهجمات الضارة قبل أن يتم اكتشافها أو إصدار تحديث لسد الثغرة. تعتبر الثغرات الصفرية من أخطر الثغرات الأمنية، حيث أنها تعطي المهاجم إمكانية استغلال الثغرة والتسلل إلى النظام دون معرفة المستخدمين أو المطورين.

تسمى الثغرات Zero-day لأنها تكتشف في اليوم الأول (اليوم صفر) منذ توفر البرنامج أو النظام الذي يحتوي على الثغرة. عندما يكتشف المطورون الثغرة، يقومون بتطوير تحديث أمني (باتش) لسد الثغرة وتحسين الأمان. ومن ثم يتم إصدار التحديث للمستخدمين لتثبيته وحماية أنظمتهم.

التعامل مع ثغرات Zero-day يشكل تحدياً كبيراً لأنها تكتشف وتستغل قبل أن يتم اكتشافها وتصحيحها. قد يستغل المهاجمون الثغرة للوصول إلى معلومات حساسة أو تنفيذ أعمال ضارة في النظام المستهدف، وقد يكون من الصعب كشف هذه الهجمات لأنه لا يوجد تحذير مسبق أو حماية مناسبة متاحة.

لحماية أنظمتهم من الهجمات المستفادة من ثغرات Zero-day، ينصح المستخدمون بتحديث برامجهم وأنظمتهم بشكل منتظم، حيث يتم تضمين التصحيحات الأمنية الجديدة في التحديثات. كما يجب أن يكون للمطورين عملية اختبار وتدقيق البرمجيات بعناية لتحديد الثغرات وإصلاحها قبل أن تصبح عرضة للاستغلال من قبل المهاجمين.

 

 

 


ثغرات Zero-day تعتبر مزعجة وخطيرة للغاية لأنها تستغل ضعفًا في البرمجيات قبل أن يتم اكتشافها وإصلاحها. هنا بعض النقاط الإضافية المتعلقة بهذا الموضوع:

  1. الاكتشاف: يتم اكتشاف الثغرات Zero-day عادة من قبل المهاجمين أو فرق الاختبار الأمني المتخصصة. يقوم المهاجمون بإبلاغ المطورين أو بائعي البرمجيات بالثغرة للحصول على مكافأة مالية أو لاستخدامها في هجمات خبيثة.

     

     

  2. القيمة العالية: يعتبر اكتشاف ثغرة Zero-day قيمة للغاية للمهاجمين، حيث يمكنهم استغلالها للوصول إلى أنظمة الضحايا دون أي اكتشاف مسبق أو إجراءات أمنية.

     

     

     

  3. الهجمات المستهدفة: تستخدم الثغرات Zero-day عادة في هجمات مستهدفة حيث يتم استهداف مؤسسات أو أفراد محددين. يستخدم المهاجمون تلك الثغرات للتجسس على المعلومات الحساسة، سرقة البيانات، الاختراق الهدف، أو تنفيذ أعمال ضارة أخرى.

     

     

     

  4. التداول في السوق السوداء: قد يتم بيع ثغرات Zero-day في السوق السوداء لأطراف مهتمة، مثل الحكومات أو المجموعات الهاكرز. تشتهر بعض الشركات بدفع مكافآت مالية لأولئك الذين يكتشفون ثغرات Zero-day ويبلغون عنها بدلاً من استغلالها.

     

     

     

  5. التحديات الأمنية: يشكل التعامل مع ثغرات Zero-day تحديًا لأنه لا يوجد حلاً متاحًا مسبقًا أو تصحيح لها. يتطلب حل هذه الثغرات وقتًا وجهودًا من قبل المطورين وبائعي البرمجيات لتطوير التحديثات الأمنية اللازمة.

     

     

     

  6. الدفاع والاستعداد: للتخفيف من تأثير الثغرات Zero-day، يجب على المؤسسات والأفراد تبني أفضل ممارسات الأمان مثل تحديث البرامج بانتظام واستخدام برامج مكافحة الفيروسات وجدران الحماية النشطة وتدريب المستخدمين على الوعي الأمني.

ومع ذلك، لا يمكن القضاء بشكل كامل على ثغرات Zero-day، ولذلك يجب أن يستمر العمل على تحسين الأمان واكتشاف وتصحيح الثغرات بأسرع وقت ممكن للحد من الهجمات الناجمة عنها.

 


 

 

 

إليك بعض المعلومات الإضافية حول ثغرات Zero-day:

  1. القلة في الكشف: نظرًا لأن الثغرات Zero-day لم يتم اكتشافها بعد، فإنها تمثل تحديًا كبيرًا لأدوات الكشف التقليدية. تعتمد تلك الأدوات على القواعد والتوقيعات للكشف عن هجمات معروفة، وبالتالي فهي غير قادرة على تحديد الثغرات الجديدة والمجهولة.

     

     

     

  2. التعاون والتبادل: يلعب التعاون والتبادل بين المطورين والباحثين الأمنيين دورًا هامًا في تعزيز رد الفعل على ثغرات Zero-day. من خلال إشعار بائعي البرمجيات بالثغرات التي تم اكتشافها بشكل مسؤول، يمكن للبائعين إصدار تصحيحات أمنية فورية لمنتجاتهم.

     

     

     

  3. برامج الباعة المكافآت: تستخدم العديد من الشركات برامج المكافآت لتشجيع المتخصصين في الأمان على البحث عن ثغرات Zero-day والإبلاغ عنها. تعتبر هذه البرامج من وسائل الحصول على المعلومات الأمنية وتحسين الأمان العام للمنتجات والخدمات.

     

     

     

  4. استخدامها بأمان: بعض المؤسسات والوكالات الحكومية تستخدم ثغرات Zero-day في إطار ما يعرف بـ"الاستخبارات الهجومية"، حيث تستخدم لاكتشاف الهجمات الجديدة والمستقبلية والدفاع عن النظم الحاسوبية الحساسة.

     

     

  5. الأخلاقيات والقانون: يثار جدل حول استخدام وتداول ثغرات Zero-day، حيث قد يؤدي استغلالها في هجمات إلكترونية إلى تداعيات سلبية على المستخدمين. لذلك، تنص الأخلاقيات الأمنية والتشريعات القانونية في العديد من البلدان على ضرورة الإبلاغ المسؤول عن الثغرات للمطورين وتجنب استغلالها بطرق ضارة.

     

يجب الاهتمام بتحسين أمن البرمجيات وتطوير إجراءات الاستجابة للثغرات من أجل التصدي لهذه التحديات الأمنية المستمرة.

 

 

  1. التحليل العكسي: يتم استخدام تحليل عكسي (Reverse Engineering) لاكتشاف ثغرات Zero-day. يتضمن ذلك تحليل البرمجيات والتطبيقات المستهدفة لتحديد النقاط الضعيفة والثغرات التي يمكن استغلالها.

     

  2. المتطلبات المتقدمة: قد يتطلب اكتشاف ثغرة Zero-day مهارات فنية عالية وخبرة في عدة مجالات مثل البرمجة والشبكات وأمن المعلومات. يحتاج الباحثون إلى فهم عميق للبرمجة وهياكل البرمجيات لاكتشاف هذه الثغرات.

     

  3. العوامل الزمنية: يمكن أن تتراوح مدة استغلال ثغرة Zero-day من أيام قليلة إلى أشهر أو حتى سنوات قبل أن يتم اكتشافها وإصدار تصحيح. هذا يعني أن المهاجمين لديهم وقت كافٍ للاستفادة من الثغرة قبل أن يتم اتخاذ إجراءات لمنعها.

     

  4. الأبحاث الأكاديمية: تعمل الجامعات والمختبرات الأكاديمية والمنظمات البحثية على دراسة ثغرات Zero-day وتطوير طرق لاكتشافها ومكافحتها. تساهم هذه الأبحاث في تطوير تقنيات أمنية متقدمة وتعزيز الوعي الأمني.

     

  5. استخدامها في القرصنة الأخلاقية: يستخدم بعض القراصنة الأخلاقيين ثغرات Zero-day في عمليات الاختبار الأمني والتدقيق لمساعدة المؤسسات في تحديد نقاط الضعف في نظمها وتعزيز الأمان.

     

  6. الأثر الاقتصادي: تكلفة استغلال ثغرات Zero-day تتراوح بين الآلاف والملايين من الدولارات. يتضمن ذلك تكاليف التطوير والاستعداد للهجمات، فضلاً عن التأثير السلبي على الأعمال وسمعة الشركات والمؤسسات المستهدفة.

     

تظل ثغرات Zero-day تمثل تحديًا كبيرًا في مجال الأمن السيبراني، وتعزز الحاجة إلى اتخاذ إجراءات أمنية قوية والاستثمار في البحث والتطوير لاكتشاف ومكافحة هذه الثغرات.

 

 


 

 

للحصول على معلومات حول ثغرات تم اكتشافها مؤخرًا، يمكنك الاطلاع على المصادر التالية:

  1. المنصات الأمنية والمدونات: توجد منصات أمنية ومدونات تهتم بنشر أحدث الثغرات والتهديدات الأمنية. مثل:

    • موقع MITRE Corporation (https://cve.mitre.org/)، وهو مصدر معروف يقدم قاعدة بيانات الثغرات المعروفة (CVEs).
    • مدونات الشركات ومواقع الأمن السيبراني مثل Kaspersky، Symantec، Trend Micro، وغيرها.

     

     

  2. المؤتمرات والمؤتمرات الأمنية: تعقد مؤتمرات أمنية عديدة حول العالم، حيث يتم عرض أحدث الأبحاث والاكتشافات في مجال الأمان السيبراني. من الممكن العثور على أوراق بحثية وعروض تقديمية تتعلق بثغرات تم اكتشافها مؤخرًا.

     

     

     

  3. النشرات والتقارير الأمنية: يقدم العديد من الشركات والمؤسسات تقارير أمنية دورية تغطي أحدث التهديدات والثغرات. قد تكون هذه التقارير متاحة على مواقع الشركات أو يمكنك الاشتراك في النشرات الإخبارية لتلقي أحدث المستجدات.

مع ذلك، يجب ملاحظة أن الكشف عن ثغرات Zero-day قد يتم بشكل سري أو قد لا يتم الإفصاح عنها علنًا حتى يتم تطوير تصحيحات وحلول لها.

 

بالطبع، إليك بعض المصادر الإضافية التي يمكنك الاطلاع عليها لمعرفة المزيد عن ثغرات تم اكتشافها مؤخرًا:

  1. قوائم الثغرات الأمنية: يوجد العديد من المواقع والمجتمعات التي تقوم بتوثيق ونشر قوائم بالثغرات الأمنية التي تم اكتشافها مؤخرًا، مثل:

    • National Vulnerability Database (NVD): يقدم NVD قاعدة بيانات شاملة تحتوي على معلومات حول الثغرات الأمنية.
    • Exploit Database: يوفر مكتبة كبيرة من الثغرات والاستغلالات التي تم اكتشافها وتوثيقها من قبل مجتمع الأمان.

     

     

  2. المجتمعات الأمنية على الإنترنت: يوجد العديد من المنتديات والمجتمعات على الإنترنت التي يشارك فيها الخبراء والباحثون الأمنيون المعلومات والاكتشافات الحديثة في مجال الثغرات. قد تتضمن هذه المجتمعات منتديات عامة أو قنوات دردشة عبر الإنترنت أو منصات خاصة للأمن السيبراني.

     

     

     

  3. متابعة الأخبار الأمنية: يمكنك متابعة أخبار الأمان السيبراني والمنشورات الصحفية لشركات الأمن والمؤسسات البحثية. يتم تغطية الثغرات الأمنية الحديثة والاكتشافات المتعلقة بها في تقارير الأخبار والمقالات التقنية.

تذكر أنه للحفاظ على الأمان السيبراني الشخصي، يجب عليك أيضًا تحديث برامجك وأنظمتك بانتظام واستخدام أدوات الأمان الموثوقة وممارسات الوعي الأمني.



عربة التسوق الإلكترونية وحل المتجر عبر الإنترنت

      Ecwid هي عبارة عن منصة للتجارة الإلكترونية تمكن الأفراد والشركات من إنشاء متاجر عبر الإنترنت وبيع المنتجات أو الخدمات. يشير الاسم ...